المكان
قاعة الشيخ حمد الجاسر (26أ، ب) في جامعة الملك سعود والمدرج الرئيس وعدد من القاعات الدراسية في كلية علوم الأغذية والزراعة بالرياض
المحاضر
تحت رعاية معالي وزير الزراعة الدكتور فهد بن عبدالرحمن بالغنيم.
الندوة الثانية : تحت شعار "الزراعة السعودية: الفرص والتحديات"
|
بناءً على التوجيه السامي الكريم رقم 5/ب/26505 وتاريخ 23/5/1425هـ القاضي بالموافقة على قيام الجمعية السعودية للعلوم الزراعية بعقد الندوة الثانية للجمعية. عقدت الندوة الثانية للجمعية تحت شعار "الزراعة السعودية: الفرص والتحديات" في الفترة من 13-15/1/1426هـ الموافق 22-24/2/2..5م وذلك في قاعة الشيخ حمد الجاسر (26أ، ب) في جامعة الملك سعود والمدرج الرئيس وعدد من القاعات الدراسية في كلية علوم الأغذية والزراعة بالرياض وتحت رعاية معالي وزير الزراعة الدكتور فهد بن عبدالرحمن بالغنيم. وصاحب الندوة إقامة معرض زراعي شامل قامت بتسويقه وكالة النظري للعلاقات العامة بعدد ثلاثون جناحاً في البهو الرئيس بالجامعة. وقد بلغ عدد البحوث والمحاضرات الرئيسة والعامة تسعون بحثا ومحاضرة رئيسية موزعة على جدول زمني خلال يومين. وقد تضمنت فعاليات الندوة زيارة ميدانية لمزارع ألبان الصافي بالخرج في اليوم الثالث. وتزامن عقد الندوة مع انعقاد اجتماع الجمعية العمومية السابع في يوم الأربعاء 14/1/1426هـ الموافق 23/2/5..2م. |
محاور الندوة: |
الاستراتيجيات الزراعية في خدمة التنمية الزراعية.
اقتصاديات استخدام الموارد الزراعية من أجل تنمية زراعية مستدامة.
التسويق الزراعي وأهميته في تنمية القطاع الزراعي.
إدارة وتنمية الموارد المائية للأغراض الزراعية.
رفع الكفاءة الإنتاجية للمحاصيل الزراعية واختيار المحاصيل الملائمة للظروف البيئية لكل منطقة.
علوم الإنتاج الحيواني والدواجن.
تنمية وصيانة المراعي والغابات. مكافحة التصحر.
إدارة الآفات والأمراض الزراعية وترشيد استخدام المبيدات.
المحافظة على التربة وترشيد استخدام الأسمدة. الزراعة العضوية.
تطوير التصنيع الغذائي.
تلوث البيئة وأثرها على الإنسان والحيوان.
الإرشاد الزراعي والمجتمع الريفي في خدمة التنمية الزراعية.
الاستخدام الآمن للمبيدات. علوم الغذاء وتغذية الإنسان . |
توصيات الندوة : |
تطوير برنامج لإدارة آفات المحاصيل وخصوصًا نيماتودا حوصلات حبوب القمح في المملكة.
تفعيل الأنظمة والتشريعات في مجال إعادة استزراع المناطق المتدهورة والحد من عمليات الاحتطاب الجائر. التأكيد على أهمية دعم البحوث والدراسات التطبيقية على نباتات البيئة المحلية.
ضرورة تفعيل إدارة مياه الري وترشيدها وتبني أساليب وتقنيات الري الحديثة وخصوصًا الري بالتنقيط السطحي وتحت السطحي في نباتات المحاصيل الزراعية.
ضرورة الاهتمام بتقليل الفواقد بعد الحصاد في المحاصيل البستانية وخصوصًا التمور.
وضع النظم واللوائح المنظمة لإنتاج التقاوي ودعم برنامج إنتاج التقاوي في المملكة.
تكثيف الاهتمام بالمنتجات المعدلة وراثيًا ووضع التشريعات الملائمة لتنظيم دخول هذه المنتجات إلى المملكة. اختيار وإكثار السلالات النباتية التي تتحمل ظروف الإجهاد البيئي في المملكة (جفاف، الحرارة، الملوحة).
تشجيع التعاون في مجالات الأبحاث والتدريس بين المؤسسات الزراعية الحكومية والخاصة ومراكز البحوث بالجامعات.
تبني برامج للتقنية الحيوية الزراعية في برامج التعليم الجامعي.
إعادة النظر في الهيكل التنظيمي للإرشاد الزراعي وتوصيف الوظائف والمسئوليات وإحداث وظيفة مرشد زراعي وأخصائي إرشادي.
دعم التسويق الزراعي التعاوني عن طريق إقامة جمعيات تعاونية زراعية تسويقية وشركات تسويقية.
دعم التوجه في الزراعة العضوية ووضع الأنظمة والتشريعات التي تشجع هذا التوجه، والاستفادة من المخلفات الزراعية.
تشجيع إنشاء معامل تحليل متبقيات المبيدات في الأسواق المركزية للخضار والفواكه.
إنشاء هيئة وطنية للتمور تعني بجميع الأمور المتعلقة بالتمور والنخيل مثل الإنتاج والمكافحة والأبحاث والتسويق. |
|